صفاء سلطان: “جلطني محسن غازي” والأخير: “بدنا نكتبها تعهد” فيديو

عرب ترند – كشفت الفنانة الأردنية صفاء سلطان عن قصة لافتة جرت بينها وبين نقيب الفنانين السوريين محسن غازي.

وقالت سلطان في لقاء صحفي إنها اعتادت الغناء خلال كواليس المسلسلات، وفي إحدى المرات غنت: “جلطني محسن غازي”.

كما أضافت أنه على إثر ذلك طلبها نقيب الفنانين محسن غازي إلى مقر النقابة وكتبت تعهد “بعدم تكرار ذلك”.

وتناولت كل من صفاء سلطان القصة على سبيل المزاح، وهو ما أكده محسن غازي مادحاً الفنانة الأردنية.

مسلسل وصايا الصبار

وتجسد الفنانة صفاء سلطان شخصية سحاب بمسلسل وصايا الصبار إلى جانب أعمال أخرى لم تسمها.

كما أردفت: “أنا هالسنة محظوظة أن الناس رح تشوفني بشكل مختلف وشخصية سحاب لطيفة وأنا حاببتها”.

وامتدحت صفاء نص المسلسل واصفة إياه بالجيد وتحدثت عن مشاركة كل من أمل عرفة وعبد المنعم عمايري بالعمل.

صفاء سلطان تدق على الدف

وقبل أيام أطلت صفاء مع زميلتها السورية سحر فوزي وهما تحييان حفلاً عبر الدق على الدف والتمايل.

كما ظهرت صفاء خلال دقها على الدف فيما كانت سحر فوزي تتمايل على أنغام الفنانة اللبنانية سميرة توفيق.

و أطلت العروس وهي تقوم بوصلة رقص مع عدد من الأصدقاء على أغنية: “أسمر يا شب المهيوب”.

صفاء سلطان من هي؟

والفنانة المذكورة أردنية من أصول فلسطينية وبدأت مشوارها الفني ولمعت في الدراما السورية.

ويظن البعض أنها سورية الأصل لكن بالحقيقة فإن والدتها فقط سورية وهي ممثلة ومطربة وتجيد تقليد الفنانين.

كما كانت بداية صفاء سلطان حين اكتشفها الممثل السوري ياسر العظمة في سلسلة مرايا حين صادفها تقلد أحد الفنانين.

اقرأ أيضاً: بعد رسالة نسرين طافش .. الشيف عمر يوضح موقفه من النظام السوري

والفنانة الأردنية من مواليد العاصمة الأردنية عمان ووالدها من مدينة جنين الفلسطينية أما والدتها سورية الأصل والجنسية.

وقد ولدت الفنانة صفاء سلطان في 14 آذار/مارس سنة 1980، وقد درست في مدارس الأردن وسوريا حتى انتهت من الثانوية العامة.

قصتها مع ياسر العظمة

بعد ذلك سافرت الممثلة إلى الولايات المتحدة لدراسة ‏طب الأسنان واستمرت فيها خمس سنوات، لكنها لم تتم دراستها.

وعادت صفاء إلى سوريا فلفتت أنظار ياسر العظمة داخل أحد المطاعم السورية.

وكان ذلك أثناء تواجد سلطان مع أهلها نفس المطعم، وقيامها ‏بتقليد أحد الفنانين.‏

ورشحها آنذاك ياسر العظمة للقيام بدور في مرايا 2003 فكان أول عمل فعلي لها لتتوالى أعمالها الفنية.